تشين ميران، بصفتها الصديقة الهاربة لحبيب المدرسة، تحملت ثلاث سنوات صعبة في المدرسة الثانوية للهروب من العبء العاطفي الثقيل لهذا "الحب المسروق". كانت تطمح إلى أن تصبح مصممة تماثيل صغيرة وتقدمت بطلب إلى قسم التصميم في الجامعة، على أمل الحصول على بداية جديدة. ومع ذلك، تغير القدر، وانتهى الأمر بنقلها إلى تخصص آخر. والأمر المؤسف أكثر هو أنها ستكون زميلة في الصف لمدة أربع سنوات مع حبها الأول، الرجل الذي هجرها بقسوة في الماضي.