“دولكنيس إيوميلا” هي ابنة نبيل، مكروهة منذ الولادة. في سن الخامسة، تتذكر “إيوميلا” ذكريات حياتها السابقة في اليابان، حيث لم تكن أكثر من طالبة جامعية انطوائية تمضي وقتها في اللعب. كما تدرك أنها الآن الزعيم الأخير والشرير في اللعبة، لتقرر الابتعاد عن الأبطال وتجنب موتها على أيديهم، وكل ما تريده هو حياة لطيفة وهادئة.