توقن عالمة الآثار المتقاعدة وصانعة الكلمات المتقاطعة **(جوديث بوتس)** أن جريمة قتل مروعة قد هزّت سكينة بلدة **(مارلو)** الوادعة. غير أن الشرطة تستخف بادعائها، مما يدفعها إلى خوض غمار تحقيق خاص، مستعينة بصحبة غير متوقعة، لكشف الحقيقة التي ترفض أن تبقى طي الكتمان.