في الجزء الثالث، تصبح (تريسي) مهووسة بوسائل التواصل اﻻجتماعي وتقييم الآخرين لها للحد الذي أوقعها في عدة مشاكل، ويدخل (كوبر) في أسوأ تجارب حياته بعد تعرضه للنصب وفقد بطاقته الائتمانية، ويتعرض عديد من الأفراد لاختراق حياتهم الشخصية وتهديدهم بسبب برنامج ثبتوه على أجهزة الحاسوب وإجبارهم على تنفيذ كافة الأوامر التي يطلبونها منهم مع توالي الأحداث.