شابة ولدت بلعنة توارثتها عائلتها لأجيال فجعلت من عذباء مثلها منبوذة الشبان، ترتكب غلطة العمر بتقبيل شاب فتُفعّل تأثير اللعنة المقسوم، فما إن دقت الساعة ١٢ بعد منتصف الليل تتحول إلى كلب لست ساعات يوميًا، فلا يكون أمامها سوى التقرب منه لتقبيله مرة أخرى في هيأتها ككلب لكن الأدهى والأمر أنه يعاني من رهاب الكلاب، فهل ستنجح في إبطال اللعنة أم ستطاردها لعنة أخرى ألا وهي الحب.