في عصر تفشت فيه الجرائم بين القاصرين وأخذت تزداد وحشيّة في ظلّ قانون ينظر للجناة من القاصرين بعين من الرأفة وينتهي بهم المطاف مفلتين من العقوبة... لكن ذلك قبل أن تُكلف قاضية صارمة في المحكمة الخاصة بالقاصرين، والتي يقودها حسّها السليم بالعدالة لكسر الأعراف والالتواء حول القانون لتأخذ العدالة مجراها عند تلك الوحوش المُتسترّة خلف عباءة العمر .