استوديو تصوير غامض تهوى إليه أشباح هائمة، عبرت بمركبها بحر الحياة اللجيّ ولا تزال لبرّ الأمان ساعية، ولن تجد ضالتها إلّا بالتقاط صورة سحرية تحررها من جراح غائرة... داخل الاستوديو، بقيادة مصوّر ومُحامية تتوالى صورَ الأشباح التي بالحياة نابضة، تروي قصصًا استثنائيّة تلامس أوتار القلوب.