تدور أحداث الفيلم في إطار درامي كوميدي حول تشارلي موردخاي (جوني ديب)، والملقب بتاجر التحف، والذي يملك مهارات خاصة في اصطياد اللوحات الفنية المفقودة. تنتشر الشائعات عن فقد لوحة فنية لها علاقة بشفرة حساب بنكي مليء بذهب النازيين. تقوده المغامرة من جيرسي إلى موسكو، حيث يتجسس ويلجأ للعنف حتى يحقق كل ما يرغب.