في بداية القرن الحادي والعشرين، السحر، والذي اعتُقد لفترة طويلة أنه مجرد حكايات خيالية، أصبح تكنولوجيا منهجية ويتم تدريسه كمهارة تقنية. في المدرسة الثانوية، حيث يتم تعليم السحر، يُقسم الطلاب إلى مجموعتين بناءً على درجات امتحان القبول: “المزدهرين”، هم أولئك الذين يحصلون على درجات عالية، ويتم تعيينهم في الدورة الأولى، في حين أن “الأعشاب الضارة” هم باقي الطلاب ويتم تعيينهم في الدورة الثانية.